We always forget that Allah is there. We don't forget, we know ofcourse just like we know we need to pray we need to say bismillah and alhamdillah...
but in our lives,
everyday, when we feel sad, alone or lost.. these are the times we should remember , truly remember with all our hearts that Allah is there.. for us.
For me.
He knows everything. He knows what is happening, he knows what the other person is hiding or thinking or feeling.. he knows what is best for me and for him and for everyone who he loves.
this is the secret. Be with Allah always, love him, trust him, give your fate to him and accept how he handles things for you.
If he knows you are in a bad situation that you think is good for you, God will show you by giving you trials and difficulties, by making your heart tired and weary until you see the truth.
this is how he takes care of us. We may not understand the reasons now but one day.. Allah will show you.
That day will be a happier heart, a peacful home. a love that loves you truly and... a better you.
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ..
الأحبة في الله تعالى ..
أسأل الله تعالى أن يجمعنا في الفردوس الأعلى في رفقة النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ، وأن يصطفينا ويجتبينا بطاعته ، ويجعلنا في روح وريحان وجنة نعيم إنه بالإجابة جدير ، نعم المولى ونعم النصير ..
أحبتي ...
هل فكرت في هذا السؤال : لماذا عندما أبتلى أشعر بالخذلان ؟؟ لماذا سريعا ينتابني شعور اليأس والإحباط عند الأزمات ؟ لماذا لا أصمد طويلا في الشدائد ؟
الجواب الذي ربما لم تفكر فيه :
قاله النبي صلى الله عليه وسلم : " تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة " [ رواه أبوالقاسم في أماليه وصححه الألباني ]
نعم هاهنا الجواب الصحيح ، لأنك تحتاج حقيقة أن تتعرف على الله .
أحبتي ...
سؤالي المنطقي الثاني : ماذا تعرف عن الله ؟
دعك من كلمات لا تعرف مدلولاتها ، نعم لا أريد أن تسمع لي متنًا في العقيدة ، ولا تردد عليَّ أنشودة الأسماء والصفات ، ولا تسمعني كلمات عذبة تحفظها ولا رصيد لها في قلبك .
بل الله الذي علمك البيان لو جعلك عنه مدافعًا أمام تيارات الإلحاد اليوم ، تستطيع أن تكون !!
لا بل إني أطالبك أن تحببني في ربي إذا كان قلبي قاسٍ قد نفث الشيطان سموم التسخط فيه . تستطيع أن تكون أنت بكلماتك بلسمًا لقلوب المتسخطين !!
أحبتي ..
سؤالي الثالث : ما المقياس الذي تقيس به معرفتك بالله ؟
هاهنا طريق وله علامات إرشاد ، من غيرها قد تضل وتبتعد وتشرد وتظن أنك تحسن صنعًا ، تظن أنك ملتزم وتظنين أنك مستقيمة ، ولكن ما الدليل الحقيقي ؟
أنا من أجل ذلك كله أهدي لكم هذه الدورة :
دورة " تعرف "
التي ستكون المرحلة الأولى منها : في عشر محاضرات تتحدث عن علامات العارفين ، فتضعك أمام مرآة نفسك ، فمن خلال كل علامة أنت تزيد رصيد المعرفة وتقيّم من حالك وتتقدم خطوة من خلال الخطوات العملية التي سنتفق عليها إن شاء الله تعالى .
دورة " تعرف "
هي بداية المدرسة التربوية الإيمانية التي أخذت على عاتقي تأسيسها لتكون طوق النجاة لكل إنسان في ظل هذه الفتن الشديدة التي يعيشها العالم في هذا الزمان
دورة " تعرف "
هي الأصل الأول من ضمن خمسة أصول تبني عليها هذه المدرسة الإيمانية كما ذكر الإمام ابن القيم في مفتتح كتاب الفوائد حين تكلم عن القوة العلمية ، وأنَّ مدارها على معرفة الله تعالى ، ومعرفة النفس ، ومعرفة آفات النفس ، ومعرفة الطريق ، ومعرفة عوائق الطريق .
قال : "
للإنسان قوتان : قوة علمية نظرية ، وقوة عملية إرادية ، وسعادته التامة موقوفة على استكمال قوتيه العلمية الإرادية ، واستكمال القوة العلمية إنَّما يكون بمعرفة فاطره وبارئه ومعرفة أسمائه وصفاته ، ومعرفة الطريق التي توصل إليه ، ومعرفة آفاتها، ومعرفة نفسه ، ومعرفة عيوبها ، فبهذه المعارف الخمسة يحصل كمال قوته العلمية "
دورة " تعرف "
قد تكون فرصتك الحقيقية لتعيش التزامًا صحيحًا
قد تكون بدايتك الإيمانية بعيدًا عن شتات المناهج والتيارات من حولك .
دورة " تعرف "
هي مجهرك الذي ستبصر من خلاله الحياة لو فهمت مغزاها ومحتواها .
هي بوصلتك للسير إلى الله تعالى
والمطلوب منكم من الآن وحتى تاريخ بدء الدورة بعد عشرة أيام بإذن الرحمن
أولاً : الإعداد القلبي بكثرة الاستغفار وتجديد التوبة ، فلنبدأ من جديد مع الله تعالى .
ثانيًا : الانضباط والالتزام شرط الالتحاق ، وإلا فأنت الخاسر الأول فلا ترضَ بالدنية .
ثالثًا : أنت بغيرك ، وغيرك بك ، فأعلم عشرا ممن حولك بالدورة ، وأرسل رسائل بهذه " الافتتاحية " لمجموعتك البريدية ، هذا شرطي ، وهذه أمانة ، فلا تخن الأمانة ، وكن إيجابيًا من الآن .
رابعًا : من يريد الالتحاق بفرق العمل فليمدَّ يده لإخوانه لإخراج الدورة بأبهى صورة ، سنحتاج من يفرغ المحاضرات ، من ينسقها ، من يلخصها ، من يجعل معلوماتها سهلة الاستذكار بطرق التعلم المختلفة ، نحتاج تصميمات ، وعروض الشرائح " بايربوينت " نحتاج أن نخرج للأمة شيئا ، فهل تكون أو تكونين " فتى الأمة " ها هي الفرصة لماذا تتردد ؟
أسأل الله تعالى أن يستعملنا لنصرة دينه وأن يجعلنا هداة مهتدين ، وأن يقر أعيينا بالتمكين الذي سيأتي بإذن ربنا الفتاح المبين على أيديكم يا شباب المسلمين
معا على الدرب ننشئ تلك المدرسة المباركة فاستعينوا بالله ولا تعجزوا
همسة الوداع :
رمضان يطرق بابكم بعد 150 يوم .
محبكم هاني حلمي الأول من ربيع الآخر 1431 هـ
الموضوع الاصلي وشروط التقدم هنا
http://mbird2005.ibda3.org/montada-f36/topic-t2614.htm
Wednesday, March 24, 2010
Saturday, March 20, 2010
the saudi song drama
ever noticed how saudi songs are miserable?
ظلم, هجر, عدم تقدير, صبر, عذاب, فراق, خيانة, حقي و حقك علي و علبك؟
and if that is not the theme it would go something like this..
دموع, قدر, مو بيدنا, ذكراك, الم, نسيان, ما عندى مانع انه انتهينا , اوريك, ندم
the funny thing is that it starts like this...
ابغاك, اسمك في قلبي, صورتك في خيالي, احبك, طلتك, عطرك, لقاءو شوق,
It is like the way they live Islam
يا إما تعصب و "هذا هو المفروض أو واقع الحياة " زي نكد الزواج أو انحلال تام زي لحظات م عليه "الحلوة" المؤقتةزي كل قصص و أغاني الحب السعيدة النادرة والمحكوم عليه من قبل ان يبدأ بلإنتهاء.
who wants to live this drama and this stupid kind of love?
only saudis and people who don't know what real love is..
تفاهم, التزام, تقدير و احترام على طول, عائلة. نمو, كبر, ابدي في الأصل وليس عكس ذلك.
but the way it is in our lives ( our saudi lives ) is that it is just a phase.
the phase starts and ends .. maybe with the same person. maybe with other people. but there is no real love and real commitment and friendship.
there is no friendship in saudi love.
they want to believe that they are all truthful and loved with all their hearts
but how can you love with all your heart when you are ok with seperating in the end?
\i don't get it
cowards.
may God bless us with people who know what love is and not make us live in this up and down miserable life where guess what...?
the woman is always the one who is making everything miserable
ظلم, هجر, عدم تقدير, صبر, عذاب, فراق, خيانة, حقي و حقك علي و علبك؟
and if that is not the theme it would go something like this..
دموع, قدر, مو بيدنا, ذكراك, الم, نسيان, ما عندى مانع انه انتهينا , اوريك, ندم
the funny thing is that it starts like this...
ابغاك, اسمك في قلبي, صورتك في خيالي, احبك, طلتك, عطرك, لقاءو شوق,
It is like the way they live Islam
يا إما تعصب و "هذا هو المفروض أو واقع الحياة " زي نكد الزواج أو انحلال تام زي لحظات م عليه "الحلوة" المؤقتةزي كل قصص و أغاني الحب السعيدة النادرة والمحكوم عليه من قبل ان يبدأ بلإنتهاء.
who wants to live this drama and this stupid kind of love?
only saudis and people who don't know what real love is..
تفاهم, التزام, تقدير و احترام على طول, عائلة. نمو, كبر, ابدي في الأصل وليس عكس ذلك.
but the way it is in our lives ( our saudi lives ) is that it is just a phase.
the phase starts and ends .. maybe with the same person. maybe with other people. but there is no real love and real commitment and friendship.
there is no friendship in saudi love.
they want to believe that they are all truthful and loved with all their hearts
but how can you love with all your heart when you are ok with seperating in the end?
\i don't get it
cowards.
may God bless us with people who know what love is and not make us live in this up and down miserable life where guess what...?
the woman is always the one who is making everything miserable
Thursday, March 18, 2010
sticks and stones may break my bones but words will never hurt me
عندما يقودنا الآخرون !
( تعلمي كيف تتصرفي انتي مرة غبية ايش هذا؟ )
قيل ( لمها ) في مناسبة عامة ..
ظللت جبينها الوضاح بعد تلك الكلمة سحابة حزن . . .
عادت إلى منزلها باكية مهمومة بقلب موجع, وصدر ضيق, ودمع منحدر ..
انقلب فرحها إلى ترح ! تمنت لو اختطفها الطير , أو سقط عليها كسف من السماء ولم تسمع تلك الجملة !!
.. .. ..
موقف قد نمر به جميعاً .. فلربما أسمعنا الآخرون كلمة جارحة , أو نقداً سخيفاً , أو نظرة جافة ..
وبعدها تسوء نفسياتنا وتتدهور صحتنا وتضعف ثقتنا بأنفسنا .. وتلك جريمة عظيمة , وجناية نرتكبها بحق ذواتنا ..
إن السيطرة على الآخرين أمر متعذر فليس بالإمكان تكميم أفواههم واعتقال ألسنتهم ..
.. .. ..
إن التأثر الكبير بالآخرين يعني تمكينهم من ذواتنا وتسليمهم قيادنا وهذا يعني الحكم على أنفسنا بالضعف !
إن ما نملكه ولنا حق السيطرة عليه هو تفكيرنا ومن ثم مشاعرنا , فمكمن القوة , وأس البطولة
يتمثل في التوجيه الإيجابي لأفكارنا . . . .
والسبيل إلى هذا - في نظري - يتمثل في تشرب معنيين مهمين هما:
الأول:
أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية , وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل . . .
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها، كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه
فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء .. عصياً كالصخر على أي نقد محطم.
الثاني:
أن من الروعة بمكان أن ننشد الإتقان , ونلتمس التمام , ولكن الإشكالية تكمن في المقاييس العالية جداً التي قد نضعها لأنفسنا عند قيامنا بأي عمل , فإما أن تكون نسبة الإتقان 100 % أو أن ما قمنا به يعد فشلاً ذريعاً وسقوطاً مدوياً, وهذا خطأ فادح وظلم عظيم للنفس, إذ إننا مطالبون باستنفاذ الجهد, واستفراغ السبب, والاتكال بعدها على الله, (فعقلية 100 % أوالفشل)
ستصنع منك شخصاً متوتراً ضيق الأفق , محطم المواهب, مسلوب الإرادة والقدرة.
أخي الكريم .. أختي الكريمة :
إن الحياة قصيرة ولا تستحق أن نقضي منها ولو وقتاً يسيراً في هم وحزن .. والحقيقة أننا نحقق أمنيات بعض الحساد والحاقدين الذين يسلبون الخزائن نفائسها , والأجسام أرواحها عندما نتوجع ونتألم من سيئ حديثهم وجاف نظراتهم .. ثق بنفسك , واستعد حيويتك , وتأكد أنه لا حياة من دون وجود أمثال هؤلاء ! وليس من الصواب الرأي ورجاحة العقل أن نجعل من كلمات كل الناس ميزاناً نزن به ذواتنا ومقياساً نقيس به تصرفاتنا , فإن رضوا اطمأنت نفوسنا , وإن سخطوا غضبنا وأسأنا الظن بأنفسنا!
ومضة برق:
بإمكانك أن تحطم العصي والحجارة على عظامي, لكن لن تستطيع كلمة منك أن تنال مني!
( تعلمي كيف تتصرفي انتي مرة غبية ايش هذا؟ )
قيل ( لمها ) في مناسبة عامة ..
ظللت جبينها الوضاح بعد تلك الكلمة سحابة حزن . . .
عادت إلى منزلها باكية مهمومة بقلب موجع, وصدر ضيق, ودمع منحدر ..
انقلب فرحها إلى ترح ! تمنت لو اختطفها الطير , أو سقط عليها كسف من السماء ولم تسمع تلك الجملة !!
.. .. ..
موقف قد نمر به جميعاً .. فلربما أسمعنا الآخرون كلمة جارحة , أو نقداً سخيفاً , أو نظرة جافة ..
وبعدها تسوء نفسياتنا وتتدهور صحتنا وتضعف ثقتنا بأنفسنا .. وتلك جريمة عظيمة , وجناية نرتكبها بحق ذواتنا ..
إن السيطرة على الآخرين أمر متعذر فليس بالإمكان تكميم أفواههم واعتقال ألسنتهم ..
.. .. ..
إن التأثر الكبير بالآخرين يعني تمكينهم من ذواتنا وتسليمهم قيادنا وهذا يعني الحكم على أنفسنا بالضعف !
إن ما نملكه ولنا حق السيطرة عليه هو تفكيرنا ومن ثم مشاعرنا , فمكمن القوة , وأس البطولة
يتمثل في التوجيه الإيجابي لأفكارنا . . . .
والسبيل إلى هذا - في نظري - يتمثل في تشرب معنيين مهمين هما:
الأول:
أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية , وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل . . .
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها، كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه
فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء .. عصياً كالصخر على أي نقد محطم.
الثاني:
أن من الروعة بمكان أن ننشد الإتقان , ونلتمس التمام , ولكن الإشكالية تكمن في المقاييس العالية جداً التي قد نضعها لأنفسنا عند قيامنا بأي عمل , فإما أن تكون نسبة الإتقان 100 % أو أن ما قمنا به يعد فشلاً ذريعاً وسقوطاً مدوياً, وهذا خطأ فادح وظلم عظيم للنفس, إذ إننا مطالبون باستنفاذ الجهد, واستفراغ السبب, والاتكال بعدها على الله, (فعقلية 100 % أوالفشل)
ستصنع منك شخصاً متوتراً ضيق الأفق , محطم المواهب, مسلوب الإرادة والقدرة.
أخي الكريم .. أختي الكريمة :
إن الحياة قصيرة ولا تستحق أن نقضي منها ولو وقتاً يسيراً في هم وحزن .. والحقيقة أننا نحقق أمنيات بعض الحساد والحاقدين الذين يسلبون الخزائن نفائسها , والأجسام أرواحها عندما نتوجع ونتألم من سيئ حديثهم وجاف نظراتهم .. ثق بنفسك , واستعد حيويتك , وتأكد أنه لا حياة من دون وجود أمثال هؤلاء ! وليس من الصواب الرأي ورجاحة العقل أن نجعل من كلمات كل الناس ميزاناً نزن به ذواتنا ومقياساً نقيس به تصرفاتنا , فإن رضوا اطمأنت نفوسنا , وإن سخطوا غضبنا وأسأنا الظن بأنفسنا!
ومضة برق:
بإمكانك أن تحطم العصي والحجارة على عظامي, لكن لن تستطيع كلمة منك أن تنال مني!
Friday, March 12, 2010
ن تتعلم ابد من اخطائك. ان جوهرة الخطأ تكمن في ما وراءه وهذا الأمر غير موضعي و ذاتي جدا.
لن تتمكن ابدا ان تلعب وفق الشروط. فشروط اللعبة تعتمد على نوعها. تعلم ان تلعب كم لعبة و ستتمكن من الهروب باي شيء. بما فيه جريمة القتل.
.
لاتبحث عن الحلول داخل نفسك... من قال ان كل رد يأتي من ذاتك كان مسطولا. لو ان لجواب يكمن في نفسك لم تكن لتبحث عنه اصلا. ألأمر ليس بشأنك! انه بشأن الآخرين. ألعالم من حولك. في علم الإجتماع, تعلمت ان شخصية المرء هي عبارة عن مجموع كل التجارب والمعارف اللتي خاضها. روحانيته, عاداته و أوالوياته مليت عليه من قبل الناس من حوله والمجتمع هو اللذي قرر مكانه و التزاماته كانسان , كرجل , كزوج الخ. وعلى ذلك نرى ان الداخل محكوم من الخارج . إبحث على العالم اللذي تريد ان تكون من ضمنه.. اذهب اليه وهناك ستجد الأجوبة ‘لى اسئلة قلبك.
الحية مليئة بالألعاب و الملاعب. اثبت على لعبة واحدة و ملعب واحد و سأتفهم اسبابك و طرقك. لآ تحاول ان تقنعني بالتعدد وانت لست مسلما مثلا
.
اذا كان ما هو بسيط وواضح بالنسبة لك مبهم و معقد بالنسبة لي... لا تحبط. ليس لذلك علاقة ابدا بمستوى ذكائي. بل ربما كان ذلك دليلا على عبقريتي. العالم اينستين كان بارعا ولكنه لم يكن يجيد عد صرفه عند الشراء.... انا مثله.
صفة " النضج"- لايجب من الأصل ان تكون صفة. على المرء ان يكون ناضجا في احوال كشيرة ولا يأتي ذلك كله في وقت واحد. من بين هذه الأحوال: جسديا, فكريا و اجتماعيا. النضج على مراحله تختلف فنجد الناضج فكريا لا يستطيع ان يعامل جسده بأحسان أو انه يتصرف كالطفل ولا يتعامل او يعامل باحترام من قبل زملائه او اهله لعدم اكتمال نضجه في نواحي شخصيته الأخرى.
الشخصية المتزنة - لقد كنت اخلط بين ما كنت اعتقد انه نضج و ما يسمى بالشخصية المتزنة. أدرك الان ان لشخصية الكاملة المتزنة لا وجود لها في الحياة هنا على الأرض. لاشيء كامل الا وجه الله . المفكرون منبوذون اجتماعيا, رجال الدين ليس لديهم اي فكرة عن الحياة و السياسيون لابد ان تتسخ ايديهم . نجد الأمهات غير حيادين عندما تتجه الأصابع الى ابنائهم, الفقراء لا يعرفون معنى الأتيكيت ولأغنياْ لا يعرفون الصدق والبساطة , ليس لريفيون ادنى فكرة عن الموضة و ليس في العالم شخصية متوازنة ابدا.....
التسامح والأخوة ( لا للعنصرية)- هذه مسطرة الحياة. ليس مني الكلام . من الله. لا فرق بين كل سكان الأرض اللا بالتقوى. علينا ان نكون حساسين تجاه الأخرين من حولنا, ظروفهم و اصولهم و خلفياتهم. احكم على الصورة كلها و ليس على الوضع الراهن. افهم ان هناك اسباب و قصص عميقة وراء تصرفات الأخرين .وراء ما يفعلون الان و من سيكونون في المستقبل. علينا ان ندرك ان كلنا من اصل واحد, نحن كلنا محكومون بعواطفنا و تواريخنا و احلامنا و احبابنا و احتيجاتنا النفسية .:لنا نريد افضل ما تقدمه الحياة من جودة و راحه و سعادة. هذه العنصرية المتأصلة فينا افة من افات ادم واللتي تحمل في معانيها الحرمان من التطور, العلم و ذوق الحياه بكل تاريخها, شعوبها و برائتها. لا تجعل سوء الظن وافكار مجتمعك المغلق يفسد عليك اللحظات القليلة اللتي وهبك الله فيها نوافذ الى اناس و عوالم مختلفة. لنجتمع لاي ما كان من الأهداف لعملية او الترفيهية ولنطلق سراح انفسنا و نمسك اسنتا و عقولنا حتى وان كان الشخص اللذي يقابلنا لا بفعل.
لا تسمح لنفسك ابدا ان تنزل من مستواك نفسك لتستطيع ان تعبر او توصل مشاعرك القوية الى شخص لايسمع او يكترث بها. كون ان الشخص اثر عليك بصده و عدم تفهمه لأعمق اعماقك و دفعك الى الفجور والصراخ والتقليل من كرامتك يعني شيء واحد فقط...... عدم الإكتراث بك. فلا تضيع دموعك و شرحك و قواك التفسية والعقلية لهذا النوع الجبار.... كلما طال ااوضع, ضاع احترامك لنفسك و انت في الأخير الخسران....
لن تتمكن ابدا ان تلعب وفق الشروط. فشروط اللعبة تعتمد على نوعها. تعلم ان تلعب كم لعبة و ستتمكن من الهروب باي شيء. بما فيه جريمة القتل.
.
لاتبحث عن الحلول داخل نفسك... من قال ان كل رد يأتي من ذاتك كان مسطولا. لو ان لجواب يكمن في نفسك لم تكن لتبحث عنه اصلا. ألأمر ليس بشأنك! انه بشأن الآخرين. ألعالم من حولك. في علم الإجتماع, تعلمت ان شخصية المرء هي عبارة عن مجموع كل التجارب والمعارف اللتي خاضها. روحانيته, عاداته و أوالوياته مليت عليه من قبل الناس من حوله والمجتمع هو اللذي قرر مكانه و التزاماته كانسان , كرجل , كزوج الخ. وعلى ذلك نرى ان الداخل محكوم من الخارج . إبحث على العالم اللذي تريد ان تكون من ضمنه.. اذهب اليه وهناك ستجد الأجوبة ‘لى اسئلة قلبك.
الحية مليئة بالألعاب و الملاعب. اثبت على لعبة واحدة و ملعب واحد و سأتفهم اسبابك و طرقك. لآ تحاول ان تقنعني بالتعدد وانت لست مسلما مثلا
.
اذا كان ما هو بسيط وواضح بالنسبة لك مبهم و معقد بالنسبة لي... لا تحبط. ليس لذلك علاقة ابدا بمستوى ذكائي. بل ربما كان ذلك دليلا على عبقريتي. العالم اينستين كان بارعا ولكنه لم يكن يجيد عد صرفه عند الشراء.... انا مثله.
صفة " النضج"- لايجب من الأصل ان تكون صفة. على المرء ان يكون ناضجا في احوال كشيرة ولا يأتي ذلك كله في وقت واحد. من بين هذه الأحوال: جسديا, فكريا و اجتماعيا. النضج على مراحله تختلف فنجد الناضج فكريا لا يستطيع ان يعامل جسده بأحسان أو انه يتصرف كالطفل ولا يتعامل او يعامل باحترام من قبل زملائه او اهله لعدم اكتمال نضجه في نواحي شخصيته الأخرى.
الشخصية المتزنة - لقد كنت اخلط بين ما كنت اعتقد انه نضج و ما يسمى بالشخصية المتزنة. أدرك الان ان لشخصية الكاملة المتزنة لا وجود لها في الحياة هنا على الأرض. لاشيء كامل الا وجه الله . المفكرون منبوذون اجتماعيا, رجال الدين ليس لديهم اي فكرة عن الحياة و السياسيون لابد ان تتسخ ايديهم . نجد الأمهات غير حيادين عندما تتجه الأصابع الى ابنائهم, الفقراء لا يعرفون معنى الأتيكيت ولأغنياْ لا يعرفون الصدق والبساطة , ليس لريفيون ادنى فكرة عن الموضة و ليس في العالم شخصية متوازنة ابدا.....
التسامح والأخوة ( لا للعنصرية)- هذه مسطرة الحياة. ليس مني الكلام . من الله. لا فرق بين كل سكان الأرض اللا بالتقوى. علينا ان نكون حساسين تجاه الأخرين من حولنا, ظروفهم و اصولهم و خلفياتهم. احكم على الصورة كلها و ليس على الوضع الراهن. افهم ان هناك اسباب و قصص عميقة وراء تصرفات الأخرين .وراء ما يفعلون الان و من سيكونون في المستقبل. علينا ان ندرك ان كلنا من اصل واحد, نحن كلنا محكومون بعواطفنا و تواريخنا و احلامنا و احبابنا و احتيجاتنا النفسية .:لنا نريد افضل ما تقدمه الحياة من جودة و راحه و سعادة. هذه العنصرية المتأصلة فينا افة من افات ادم واللتي تحمل في معانيها الحرمان من التطور, العلم و ذوق الحياه بكل تاريخها, شعوبها و برائتها. لا تجعل سوء الظن وافكار مجتمعك المغلق يفسد عليك اللحظات القليلة اللتي وهبك الله فيها نوافذ الى اناس و عوالم مختلفة. لنجتمع لاي ما كان من الأهداف لعملية او الترفيهية ولنطلق سراح انفسنا و نمسك اسنتا و عقولنا حتى وان كان الشخص اللذي يقابلنا لا بفعل.
لا تسمح لنفسك ابدا ان تنزل من مستواك نفسك لتستطيع ان تعبر او توصل مشاعرك القوية الى شخص لايسمع او يكترث بها. كون ان الشخص اثر عليك بصده و عدم تفهمه لأعمق اعماقك و دفعك الى الفجور والصراخ والتقليل من كرامتك يعني شيء واحد فقط...... عدم الإكتراث بك. فلا تضيع دموعك و شرحك و قواك التفسية والعقلية لهذا النوع الجبار.... كلما طال ااوضع, ضاع احترامك لنفسك و انت في الأخير الخسران....
Thursday, March 11, 2010
Badawiya's guide to life: If a man really wants you
I wrote this for Gel some 2 years back. It's always refreshing to read again.
If a man really wants you....
If a man wants you, nothing can keep him away.
If he doesn't want you, nothing can make him stay.
Stop making excuses for a man and his behavior.
Allow your intuition (or spirit) to save you from heartache.
Stop trying to change yourselves for a relationship that's not meant to be.
Slower is better.
Never live your life for a man before you find what makes you truly happy.
If a relationship ends because the man was not treating you as you deserve then heck no, you can't "be friends." A friend wouldn't mistreat a friend.
Don't settle. If you feel like he is stringing you along, then he probably is.
Don't stay because you think "it will get better." You'll be mad at yourself a year later for staying when things are not better.
The only person you can control in a relationship is you.
Always have your own set of friends separate from his.
Maintain boundaries in how a guy treats you.
If something bothers you, speak up.
Never let a man know everything. He will use it against you later.
You cannot change a man's behavior. Change comes from within.
Don't EVER make him feel he is more important than you are... Do not turn him into a god. He is a man, nothing more nothing less.
Never let a man define who you are.
Never borrow someone else's man.
Oh Godd.. If he cheated with you, he'll cheat on you.
A man will only treat you the way you ALLOW him to treat you.
All men are NOT dogs.
You should not be the one doing all the bending...compromise is a two-way street.
You need time to heal between relationships...there is nothing cute about baggage... deal with your issues before pursuing a new relationship.
You should never look for someone to COMPLETE you...a relationship consists of two WHOLE individuals...look for someone complimentary...not supplementary.
Dating is fun...even if he doesn't turn out to be Mr. Right.
Make him miss you sometimes...when a man always knows where you are, and you're always readily available to him- he takes it for granted.
Don't fully commit to a man who doesn't give you everything that you need.
Keep him in your radar but get to know others. When things are over you will need to feel like you are a woman .. that others can and do treat you better.
I am sharing this with a woman who is a good girl and deserves more than the e*r* trash shit she got involved with.. I want her to RETHINK her choices, and for what's coming woman, PREPARE.
They say it takes a minute to find a special person, an hour to appreciate them, a day to love them and an entire lifetime to forget them.
May the Lord be with you man... good luck!
If a man really wants you....
If a man wants you, nothing can keep him away.
If he doesn't want you, nothing can make him stay.
Stop making excuses for a man and his behavior.
Allow your intuition (or spirit) to save you from heartache.
Stop trying to change yourselves for a relationship that's not meant to be.
Slower is better.
Never live your life for a man before you find what makes you truly happy.
If a relationship ends because the man was not treating you as you deserve then heck no, you can't "be friends." A friend wouldn't mistreat a friend.
Don't settle. If you feel like he is stringing you along, then he probably is.
Don't stay because you think "it will get better." You'll be mad at yourself a year later for staying when things are not better.
The only person you can control in a relationship is you.
Always have your own set of friends separate from his.
Maintain boundaries in how a guy treats you.
If something bothers you, speak up.
Never let a man know everything. He will use it against you later.
You cannot change a man's behavior. Change comes from within.
Don't EVER make him feel he is more important than you are... Do not turn him into a god. He is a man, nothing more nothing less.
Never let a man define who you are.
Never borrow someone else's man.
Oh Godd.. If he cheated with you, he'll cheat on you.
A man will only treat you the way you ALLOW him to treat you.
All men are NOT dogs.
You should not be the one doing all the bending...compromise is a two-way street.
You need time to heal between relationships...there is nothing cute about baggage... deal with your issues before pursuing a new relationship.
You should never look for someone to COMPLETE you...a relationship consists of two WHOLE individuals...look for someone complimentary...not supplementary.
Dating is fun...even if he doesn't turn out to be Mr. Right.
Make him miss you sometimes...when a man always knows where you are, and you're always readily available to him- he takes it for granted.
Don't fully commit to a man who doesn't give you everything that you need.
Keep him in your radar but get to know others. When things are over you will need to feel like you are a woman .. that others can and do treat you better.
I am sharing this with a woman who is a good girl and deserves more than the e*r* trash shit she got involved with.. I want her to RETHINK her choices, and for what's coming woman, PREPARE.
They say it takes a minute to find a special person, an hour to appreciate them, a day to love them and an entire lifetime to forget them.
May the Lord be with you man... good luck!
Tuesday, March 9, 2010
الحاجة إلى أن تُحب و تحَب
الحاجة إلى أن تحب إدمان والحاجة إلى أن تحب دمار.
كيف يمكننا تحقيق توازن صحي بين عواطفنا و علاقتنا دون التعرض لخطر فقدان عقولنا؟ أو أحبائنا؟
لا استطيع التحدث عن غيري من النساء ، ولكن أستتطيع أن اتحدث عن نفسي عندما أقول انني قد أوتيت حصتي من التجارب .
( ولو ان هناك اختلاف في مدى عمق هذه التجارب او كفايتها) تبقى المسألة اللتي لا خلاف فيها هو انني على مر السنين لم افقد نفسي ابدا باسم الحب و خضت الحياة حاملة رأسي على اكتافي كما يقول المثل الإنجليزي دائما في هدوء وتحت السيطرة.
... والرجال ... دعونا نقول انه و( انا اتكلم عن تجربتي الشخصية في حياة خارج كبت المجتمع السعودي ) لم يكن هناك نقص في اعداد الجنس الأخر والرجل لم يتمكن ابدامن يهز كينونتي أو يقلل من عزيمتي و حبي للحياة.... كان كل رجل قد افصح عن اعجابه بي ..واحد من اي رجل في العالم واللذي احظى بوقتي ماكان سوى استجابة لإلحاح خشيت برفضه أثر الاتهام بالغرورو و نكران النعم الكونية.
كانت لي أهدافي , قواعدي ، عائلتي التي الجأ اليها ,خصوصيتي وحياتي الشخصية كانت فرصي المستقبلية مداد البحر ومستقبلي لا يعرف المستحيل
ولكن .... الدنيا دوارة.
وقعت في الحب بعد ان تيقنت فهمي الأفلاطوني له.... في الثامنة والعشرين من عمري فقط لأثبت لنفسي في اخر زماني اني لا اكاد ان افقه شيئا.
فجأة اجد نفسي لا أريد كل ما ذكر أعلاه. كل ما أردته كان هو و ضرورة أن يكون هو فقط كل ذلك بالنسبة الي.
وهنا اختلت المعادلة. ربما اختلت لكونه سعودي استشهادا بكلام احد اعز الناس الى قلبي " اينما وجد السعودي تختل المعادلة" و لن استدل بأكثر من الأحداث
و يالها من سخرية!!! فما فعله في قلبي و اللذي لا يزال يصرخ لدواء يلتئم من غزوه جدير بان يقارن بذلك من هوله على تاريخي.
وجدت نفسي اتعامل مع رجل وكانني لم اتعامل مع ادم في حياتي على الإطلاق . اليوم ، بعد عام ... تقريبا من وقفة قلبي من نظرة عينيه، ها انا ابحث عن نفسي اللتي سلمتها لا شعوريا .. اعرف انها ليست معي! لقد حلت بدالها نفس ضعيفة , غير ناضجة ، عاطقية ، طفولية في التعلق وحتى مثيرة للشفقة!
لقد استهلكني الحب اقتحم قلبي و استولى عليه لدرجة ان ليس بأمري من شيء. سرق مني ضاع مني فضاعت نفسي. قد أدركت العنصر الرئيسي لإبقاء الحب هو الحفاظ على نفسك .ولما لا؟ فسبب وقوع حبك في حبك اي انك كنت أنت انت وإذا تغيرت بعد ذلك.. كيف تلوم الهارب على هروبه
من شخص لا يتذكره؟
. أنا لا ألوم أحدا إلا نفسي.
ربما ألوم الحب. ربما ألوم تغيير الحياة ، وو عدم تحضير قلبي لهذا الأحتلال.
الآن.. وأنا معلقة بخيط رفيع.. ليس لدي أي فكرة عما سيحدث لي أو ما ستؤول إليه الأمور من هنا.
كل ما أعرفه هو شيء واحد.
عندما يحدث شيء صعب أو متعب في هذه الحياة ، علينا أن ننظر ونتمعن بعمق لنرى شيء اخر ، ومهما قد يبدو من المستحيل في الوقت الراهن ، بأعين قلوبنا نستطيع ان نرى ما يمكن ان يحدث لنا من ايجابيات و نعم والتي لم يتسنى لها الحدوث لولا وقوع الواقعة اللتي نتعذب فيها الان .
اشياء لم تكن في الحسبان او اشياْء نحتاجها ولاندرك احتياجنا لها...
كمغامرة جديدة او توثيق صداقة لم تعطى قدرها وسط معمعة الحب أو مجرد الأستمتاع بهذه الشوكوﻻته والفول السوداني, كم اريد ليلة في داخل خيمة على الشاطئ, والاستماع إلى امواج البحر االغاضب في مركب صغير... أو وقت ... كم يتوق الناس للوقت اللذي وهبني ربي ..لأكتب.. لأفكر.. لأتهي كتابي اللذي بدأت فيه مئة مرة منذ العاشرة من عمري .
ان من أصعب الأمورعلينا وخاصة نحن الفتيات هو تصور الحياة بدون حب الرجل الذي اعطينا تفسنا له. اعلم ذلك اكثر من اي احد اخر. ان المرأه عندما تحب, تحب واحدا الى المماتز حتى و ان تزوجت مئة مره ,حتى وان اصبح لها احفادا... سيبقى حبها الواحد ألأحد في قلبها يتحدى العصور .
لكن... يجب .... علينا ان ندفع انفستا الى فتح قلوبنا وعقولنا لنرى عدم استحالة حالتنا, اعرف ان حايتنا بسيطة , صغيرة محدودة بقدر عالمنا, هذا ما نراه على بعد انظارنا الان . ولكن نحن مخطئون. العواطف والمحبة والإخلاص.. هذه العبارات الخطيرة الخطيرة تمتلك في حروفها القدرة الجبارة على حرماننا من الحياة.
نعم لدينا رجل يحبنا, و علاقاتنا و متاعبنا لهذ الشخص و من اجله, مملكة حبنا اهم من وجودنا نحن. هذا ما نشعر به, هذا ما نعرف يقين تماما مثل ما نعرف اننا حتما سنموت بدونهم. ولكن هل سنموت فعلا؟ الحياة أكثر من ذلك.
هناك عالم سحري جميل رائع على مشارف ابوابنا. في عصر العولمة والحرية اللتي لم نتمتع فبها كنساء عربيات قبل الان و مع الابتعاث والدعم المعنوي لمراة هذالجيل هناك من التجارب والانجازات اللتي ما علينا سوى ان نحلم بها و يبدا المشوار لجعل الحلم حقيقة.
علم و أماكن وشعوب وعادات وتواريخ مثيرة و ثقافات و حضارات مختلفة, اطعمة مختلفة, موسيقى وعقليات.. ازياء , اشياء و حتى مناخ مختلف.. ووعد بحياة مليئة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
ما علينا سوى ان نحلم و نؤمن بقدراتنا والله ياخذها من هناك.
ان للإيمان قوة لا رادع له.
ان لكل شيء سبب وللله حكمته وراء كل ما يحدث لنا. قد لا نفهم سبب معاناتنا او ابتلاءنا الان ولكن الله عند حسن ظن عباده و سيتجلى كل شيء في الوقت المناسب, لا يعرف المرء كل شئ و قد يكون ما يريده ليس ما هو الأفضل له على المدى البعيد و لان الله يحبه يبتليه الان لكي لا يتعرض لعواقب ما يريده هواه فتكون الصاعقة اقوى و اكثر تأثيرا على اهدافه و احلامه.
كنت أؤمن بذلك جدا, الحكمة الألهية , الروحانية و الكون. لأي شئ خسرت نفسي. لرجل, لقلب, لحب؟
. كل ما يحدث مهما كان جارحا و مؤلما لابد ان يحدث لجعل اأمورنا أحسن و أفضل. يجب علينا أن نصدق ذلك.
ليس من الحكمة ان نغصب ما نريد ان يحدث . علينا ان نؤمن في اقدار أنفسنا, نؤمن في اقدار احبابنا ولنجعل الكون يتولى الباقي. الايمان في المجهول , الإيمان بالله. هذه مفاتيح الحياة. طالما احببنا بصدق و عملنا قصارى جهدنا . ومهما يكن الوضع حزين و مؤلم. ألايمان بالله ألايمان بالله و انه هو ادرى باحوالنا من انفسنا.
مهما كان الشخص صعب جارح أو يمزق القلب علينا أن نتذكر داًئما أنناً كلنا نختلف عن بعضنا البعض. فمجرد أن الانسان أكبر لآ يعني أنه أنضج وانتهت فعالية المثل " اكبر منك بيوم ادرى منك بسنة".
في حياتي هذه سافرت ورأيت و تعرفت على رجال ونساء الأبيض منهم والأصفر والأسودوألأحمر، شاركتهم أفراحهم وأحزانهم وعشت في بلدانهم وطقوسهم كواحدة منهم . نعم لقد عشت الإنسانية شخصياً و ما في داخلي من صداقة و اخوةو تفاهم ليس مجرد تعريف من كتاب أو شهر في بلد أو إثنين عليه بنيت قناعاتي و شخصي لآ. ولهذا علي أن امنح نفسي قدرها. علي أن ارتاح مع نفسي وأحبها وعليك أختاه و أخي نفس ذلك.
لا تجعل الأخرين حكام شخصك.
ولو لم يحبني و يفهمني و يعرفني محبوبي فساظل أنا أحبه كما أحبه ولكن بطريقتي أنا, في ملعبي انا و بشروطي انا.
لن اضيعه من حياتي و لن اضيع نفسي في نفس الوقت.
سأضل أحبه بطريقتي لكي استطيع فيها الحفاظ على نفسي بعدم توقع الأمان والليالي الدافئة والبيت المستقر.
هذه مأساة الحب. لا ياتي بضمان.
الحب لا يأتي بضمان.
لا يوجد ضمان على أي شيء في الحياة مع إن الحب هو الشيْ الوحيد الذي يحتاج المرء ضمان معه ليعيش أماناً مطمئناً. سبحان الله.
وهذا ما يجب علينا قبوله والاستسلام لحقيقته.
لقد تعلمت أكبر درس في حياتي أول مرة أنا حقاً فيها أحببت.
الحب ليس نهاية كل شي. الحب ليس جواب بحثنا في الحياة وليس الدفئ ولأستقرار الذي نتمناه.
الحب هو أن تحب شخصاً هكذا بدون سبب فقط لأنك تحبه. من الله شي روحاني ليس بأمر من وقع فيه.
الحب هو أن تحب بكل قلبك وروحك وليس بيدك شيء تفعله سوى أن... تؤمن بالله وتدعيه بكل قلبك أن يبادلك الشخص نفس ألشعور.
وإذا لم يستطع.....
فالحب وهو أن... تحبه
كيف يمكننا تحقيق توازن صحي بين عواطفنا و علاقتنا دون التعرض لخطر فقدان عقولنا؟ أو أحبائنا؟
لا استطيع التحدث عن غيري من النساء ، ولكن أستتطيع أن اتحدث عن نفسي عندما أقول انني قد أوتيت حصتي من التجارب .
( ولو ان هناك اختلاف في مدى عمق هذه التجارب او كفايتها) تبقى المسألة اللتي لا خلاف فيها هو انني على مر السنين لم افقد نفسي ابدا باسم الحب و خضت الحياة حاملة رأسي على اكتافي كما يقول المثل الإنجليزي دائما في هدوء وتحت السيطرة.
... والرجال ... دعونا نقول انه و( انا اتكلم عن تجربتي الشخصية في حياة خارج كبت المجتمع السعودي ) لم يكن هناك نقص في اعداد الجنس الأخر والرجل لم يتمكن ابدامن يهز كينونتي أو يقلل من عزيمتي و حبي للحياة.... كان كل رجل قد افصح عن اعجابه بي ..واحد من اي رجل في العالم واللذي احظى بوقتي ماكان سوى استجابة لإلحاح خشيت برفضه أثر الاتهام بالغرورو و نكران النعم الكونية.
كانت لي أهدافي , قواعدي ، عائلتي التي الجأ اليها ,خصوصيتي وحياتي الشخصية كانت فرصي المستقبلية مداد البحر ومستقبلي لا يعرف المستحيل
ولكن .... الدنيا دوارة.
وقعت في الحب بعد ان تيقنت فهمي الأفلاطوني له.... في الثامنة والعشرين من عمري فقط لأثبت لنفسي في اخر زماني اني لا اكاد ان افقه شيئا.
فجأة اجد نفسي لا أريد كل ما ذكر أعلاه. كل ما أردته كان هو و ضرورة أن يكون هو فقط كل ذلك بالنسبة الي.
وهنا اختلت المعادلة. ربما اختلت لكونه سعودي استشهادا بكلام احد اعز الناس الى قلبي " اينما وجد السعودي تختل المعادلة" و لن استدل بأكثر من الأحداث
و يالها من سخرية!!! فما فعله في قلبي و اللذي لا يزال يصرخ لدواء يلتئم من غزوه جدير بان يقارن بذلك من هوله على تاريخي.
وجدت نفسي اتعامل مع رجل وكانني لم اتعامل مع ادم في حياتي على الإطلاق . اليوم ، بعد عام ... تقريبا من وقفة قلبي من نظرة عينيه، ها انا ابحث عن نفسي اللتي سلمتها لا شعوريا .. اعرف انها ليست معي! لقد حلت بدالها نفس ضعيفة , غير ناضجة ، عاطقية ، طفولية في التعلق وحتى مثيرة للشفقة!
لقد استهلكني الحب اقتحم قلبي و استولى عليه لدرجة ان ليس بأمري من شيء. سرق مني ضاع مني فضاعت نفسي. قد أدركت العنصر الرئيسي لإبقاء الحب هو الحفاظ على نفسك .ولما لا؟ فسبب وقوع حبك في حبك اي انك كنت أنت انت وإذا تغيرت بعد ذلك.. كيف تلوم الهارب على هروبه
من شخص لا يتذكره؟
. أنا لا ألوم أحدا إلا نفسي.
ربما ألوم الحب. ربما ألوم تغيير الحياة ، وو عدم تحضير قلبي لهذا الأحتلال.
الآن.. وأنا معلقة بخيط رفيع.. ليس لدي أي فكرة عما سيحدث لي أو ما ستؤول إليه الأمور من هنا.
كل ما أعرفه هو شيء واحد.
عندما يحدث شيء صعب أو متعب في هذه الحياة ، علينا أن ننظر ونتمعن بعمق لنرى شيء اخر ، ومهما قد يبدو من المستحيل في الوقت الراهن ، بأعين قلوبنا نستطيع ان نرى ما يمكن ان يحدث لنا من ايجابيات و نعم والتي لم يتسنى لها الحدوث لولا وقوع الواقعة اللتي نتعذب فيها الان .
اشياء لم تكن في الحسبان او اشياْء نحتاجها ولاندرك احتياجنا لها...
كمغامرة جديدة او توثيق صداقة لم تعطى قدرها وسط معمعة الحب أو مجرد الأستمتاع بهذه الشوكوﻻته والفول السوداني, كم اريد ليلة في داخل خيمة على الشاطئ, والاستماع إلى امواج البحر االغاضب في مركب صغير... أو وقت ... كم يتوق الناس للوقت اللذي وهبني ربي ..لأكتب.. لأفكر.. لأتهي كتابي اللذي بدأت فيه مئة مرة منذ العاشرة من عمري .
ان من أصعب الأمورعلينا وخاصة نحن الفتيات هو تصور الحياة بدون حب الرجل الذي اعطينا تفسنا له. اعلم ذلك اكثر من اي احد اخر. ان المرأه عندما تحب, تحب واحدا الى المماتز حتى و ان تزوجت مئة مره ,حتى وان اصبح لها احفادا... سيبقى حبها الواحد ألأحد في قلبها يتحدى العصور .
لكن... يجب .... علينا ان ندفع انفستا الى فتح قلوبنا وعقولنا لنرى عدم استحالة حالتنا, اعرف ان حايتنا بسيطة , صغيرة محدودة بقدر عالمنا, هذا ما نراه على بعد انظارنا الان . ولكن نحن مخطئون. العواطف والمحبة والإخلاص.. هذه العبارات الخطيرة الخطيرة تمتلك في حروفها القدرة الجبارة على حرماننا من الحياة.
نعم لدينا رجل يحبنا, و علاقاتنا و متاعبنا لهذ الشخص و من اجله, مملكة حبنا اهم من وجودنا نحن. هذا ما نشعر به, هذا ما نعرف يقين تماما مثل ما نعرف اننا حتما سنموت بدونهم. ولكن هل سنموت فعلا؟ الحياة أكثر من ذلك.
هناك عالم سحري جميل رائع على مشارف ابوابنا. في عصر العولمة والحرية اللتي لم نتمتع فبها كنساء عربيات قبل الان و مع الابتعاث والدعم المعنوي لمراة هذالجيل هناك من التجارب والانجازات اللتي ما علينا سوى ان نحلم بها و يبدا المشوار لجعل الحلم حقيقة.
علم و أماكن وشعوب وعادات وتواريخ مثيرة و ثقافات و حضارات مختلفة, اطعمة مختلفة, موسيقى وعقليات.. ازياء , اشياء و حتى مناخ مختلف.. ووعد بحياة مليئة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
ما علينا سوى ان نحلم و نؤمن بقدراتنا والله ياخذها من هناك.
ان للإيمان قوة لا رادع له.
ان لكل شيء سبب وللله حكمته وراء كل ما يحدث لنا. قد لا نفهم سبب معاناتنا او ابتلاءنا الان ولكن الله عند حسن ظن عباده و سيتجلى كل شيء في الوقت المناسب, لا يعرف المرء كل شئ و قد يكون ما يريده ليس ما هو الأفضل له على المدى البعيد و لان الله يحبه يبتليه الان لكي لا يتعرض لعواقب ما يريده هواه فتكون الصاعقة اقوى و اكثر تأثيرا على اهدافه و احلامه.
كنت أؤمن بذلك جدا, الحكمة الألهية , الروحانية و الكون. لأي شئ خسرت نفسي. لرجل, لقلب, لحب؟
. كل ما يحدث مهما كان جارحا و مؤلما لابد ان يحدث لجعل اأمورنا أحسن و أفضل. يجب علينا أن نصدق ذلك.
ليس من الحكمة ان نغصب ما نريد ان يحدث . علينا ان نؤمن في اقدار أنفسنا, نؤمن في اقدار احبابنا ولنجعل الكون يتولى الباقي. الايمان في المجهول , الإيمان بالله. هذه مفاتيح الحياة. طالما احببنا بصدق و عملنا قصارى جهدنا . ومهما يكن الوضع حزين و مؤلم. ألايمان بالله ألايمان بالله و انه هو ادرى باحوالنا من انفسنا.
مهما كان الشخص صعب جارح أو يمزق القلب علينا أن نتذكر داًئما أنناً كلنا نختلف عن بعضنا البعض. فمجرد أن الانسان أكبر لآ يعني أنه أنضج وانتهت فعالية المثل " اكبر منك بيوم ادرى منك بسنة".
في حياتي هذه سافرت ورأيت و تعرفت على رجال ونساء الأبيض منهم والأصفر والأسودوألأحمر، شاركتهم أفراحهم وأحزانهم وعشت في بلدانهم وطقوسهم كواحدة منهم . نعم لقد عشت الإنسانية شخصياً و ما في داخلي من صداقة و اخوةو تفاهم ليس مجرد تعريف من كتاب أو شهر في بلد أو إثنين عليه بنيت قناعاتي و شخصي لآ. ولهذا علي أن امنح نفسي قدرها. علي أن ارتاح مع نفسي وأحبها وعليك أختاه و أخي نفس ذلك.
لا تجعل الأخرين حكام شخصك.
ولو لم يحبني و يفهمني و يعرفني محبوبي فساظل أنا أحبه كما أحبه ولكن بطريقتي أنا, في ملعبي انا و بشروطي انا.
لن اضيعه من حياتي و لن اضيع نفسي في نفس الوقت.
سأضل أحبه بطريقتي لكي استطيع فيها الحفاظ على نفسي بعدم توقع الأمان والليالي الدافئة والبيت المستقر.
هذه مأساة الحب. لا ياتي بضمان.
الحب لا يأتي بضمان.
لا يوجد ضمان على أي شيء في الحياة مع إن الحب هو الشيْ الوحيد الذي يحتاج المرء ضمان معه ليعيش أماناً مطمئناً. سبحان الله.
وهذا ما يجب علينا قبوله والاستسلام لحقيقته.
لقد تعلمت أكبر درس في حياتي أول مرة أنا حقاً فيها أحببت.
الحب ليس نهاية كل شي. الحب ليس جواب بحثنا في الحياة وليس الدفئ ولأستقرار الذي نتمناه.
الحب هو أن تحب شخصاً هكذا بدون سبب فقط لأنك تحبه. من الله شي روحاني ليس بأمر من وقع فيه.
الحب هو أن تحب بكل قلبك وروحك وليس بيدك شيء تفعله سوى أن... تؤمن بالله وتدعيه بكل قلبك أن يبادلك الشخص نفس ألشعور.
وإذا لم يستطع.....
فالحب وهو أن... تحبه
Subscribe to:
Posts (Atom)